المنشورات وكتابة المقالات, شعر
AS بوشكين، "ضوء النهار تلاشى": تحليل للقصيدة
AS كتب بوشكين "انتهى النهار" في عام 1820، عندما ذهب إلى منفاه الجنوبي. الرحلة من سفينة من فيودوسيا إلى غورزوف مستوحاة ذكريات من الماضي الوقت الذي لا رجعة فيه. ساهمت الانعكاسات القاتمة في البيئة، لأن القصيدة كانت مكتوبة ليلا. تحركت السفينة بسرعة في جميع أنحاء البحر، والتي غطت الضباب لا يمكن اختراقها، وليس السماح لك لعرض الشاطئ تقترب.
قصيدة بوشكين "تم إخماد النهار" مشروط ينقسم إلى ثلاثة أجزاء، وفصلها عن بعضها البعض عن طريق الامتناع. أولا، تظهر صورة للبحر الليلي أمام القارئ، الذي سقط الضباب. هذا هو مقدمة للجزء الرئيسي من العمل الفلسفي. في الجزء الثاني، ألكسندر سيرجيفيتش يتذكر ذكريات الأيام التي ذهبت، حول ما جلب له المعاناة، عن حبه السابق، عن الآمال والرغبات، وتعذيب الخداع. في الجزء الثالث من قصيدة الشاعر يصف وطنه، يذكر أنه كان هناك أن شبابه ازدهر، وظل الأصدقاء في هذا البلد.
قصيدة بوشكين "إطفاء ضوء النهار" ترمز إلى الانتقال من الشباب إلى النضج، والشاعر لا يرى أي خطأ في ذلك، لأن الحكمة تأتي مع التقدم في السن، والشخص يبدأ في فهم أكثر من ذلك، لتقييم موضوعي للأحداث الجارية. البطل الغنائي يتذكر مع دفء الماضي، ولكن يعامل المستقبل بهدوء تام. الشاعر يستسلم لرحمة المسار الطبيعي للأشياء، وقال انه يفهم ان الرجل لا يمكن وقف الوقت، الذي في القصيدة يرمز إلى المحيط وعاصف.
Similar articles
Trending Now